انتهى مصابا بأوبئة جلدية في “تيط مليل” والأسرة تحن إلى “فندق” الولي الصالح
يدعى الحسين، وأطلق صرخته الأولى في 1978 بجبال “أدرار” بإقليم تزنيت، وأمضى طفولة عادية ككل أبناء سوس، ولما صار يافعا قدم إلى البيضاء،
انتهى مصابا بأوبئة جلدية في “تيط مليل” والأسرة تحن إلى “فندق” الولي الصالح
يدعى الحسين، وأطلق صرخته الأولى في 1978 بجبال “أدرار” بإقليم تزنيت، وأمضى طفولة عادية ككل أبناء سوس، ولما صار يافعا قدم إلى البيضاء،