خاص
أحزاب تواجه غضب القواعد
أصوات معارضة في الاتحاد الاشتراكي والاستقلال والحركة تدعو إلى إسقاط القيادات
أعطت نتائج عدد من الأحزاب، مصداقية أكثر، لخطاب التيارات المعارضة لتدبير قادتها الحاليين، إذ أجمع كل من إبراهيم الراشدي، القيادي الاتحادي، وعلال مهنين، القيادي في تيار بلا هوادة بحزب الاستقلال، وسعيد أولباشا، من متزعمي الحركة التصحيحية في الحركة الشعبية، على شيء واحد: كارثة 4 شتنبر، تستدعي وقفة نقدية لتصحيح المسار قبل فوات الأوان، عن طريق عقد مؤتمرات استثنائية لمحاسبة القيادات التي دبرت الانتخابات المعلن عن نتائجها