fbpx
حوادث

اللصوص والسكارى يفقدون ضريح سيدي عبد الرحمان هيبته

المرفودة” أصبحت تباع في الأسواق والشوافات يتنفسن الصعداء كل يوم جمعة

على بعد كيلومترات قليلة من شاطئ عين الذياب، وشريطه الساحلي المعروف بصخبه وسياراته الفارهة وعلبه الليلية ومقاهيه المصنفة، تظهر من بعيد قبة بيضاء، كطائر خرافي يتوسط أمواج البحر يقصده البيضاويون من كل حدب وصوب، ليحتفوا به ويغترفوا من بركاته، ويقيموا له ولائم كثيرة وطقوسا كبيرة، حتى يذهب عنهم الحزن والبأس، ويخلصهم من “التابعة” ويشفيهم من أمراضهم المستعصية التي فشل الأطباء في علاجها..إنه سيدي عبد الرحمان “مول المجمر”

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.