حوادث
اللصوص والسكارى يفقدون ضريح سيدي عبد الرحمان هيبته
“المرفودة” أصبحت تباع في الأسواق والشوافات يتنفسن الصعداء كل يوم جمعة
على بعد كيلومترات قليلة من شاطئ عين الذياب، وشريطه الساحلي المعروف بصخبه وسياراته الفارهة وعلبه الليلية ومقاهيه المصنفة، تظهر من بعيد قبة بيضاء، كطائر خرافي يتوسط أمواج البحر يقصده البيضاويون من كل حدب وصوب، ليحتفوا به ويغترفوا من بركاته، ويقيموا له ولائم كثيرة وطقوسا كبيرة، حتى يذهب عنهم الحزن والبأس، ويخلصهم من “التابعة” ويشفيهم من أمراضهم المستعصية التي فشل الأطباء في علاجها..إنه سيدي عبد الرحمان “مول المجمر”