كان رمضان في الماضي مسرحا للعطاء اليومي، فبمجرد أن تنتشر رائحة طبق “الحريرة” أو “التفايح” أو “البسطيلة” حتى تتحرك الجارات لتبادل الأطباق، ليس كمجرد عادة، بل باعتبارها واجبا أخلاقيا، تقول عفيفة الحسينات، باحثة في الثقافات والفنون ل”الصباح». وكانت رائحة الطعام إشارة للبدء في تقاسم النعمة، حيث يرسلأكمل القراءة »
نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.