في نهاية ثمانينات القرن الماضي، جمع الطالب عزيز غالي حقيبته، ووضع فيها معطفا صوفيا دافئا وقبعة وقفازين، وسافر إلى ثلج روسيا لاستكمال دراسته في الصيدلة التي عاد منها في 1996 بـ”دبلوم”، لكن لم يحمل معه الأهم: أي القدرة الخلاقة على النقد والنقد الذاتي، كما فعل الكبار فيأكمل القراءة »
نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.