fbpx
الأولى

غالي بين “ماكياج” نصر الله وتعاليم لينين

حين صبغ رئيس الجمعية المغربية لحقوق الإنسان نسبية "تقرير مصير الشعوب" بأحمر الشفاه

في نهاية ثمانينات القرن الماضي، جمع الطالب عزيز غالي حقيبته، ووضع فيها معطفا صوفيا دافئا وقبعة وقفازين، وسافر إلى ثلج روسيا لاستكمال دراسته في الصيدلة التي عاد منها في 1996 بـ”دبلوم”، لكن لم يحمل معه الأهم: أي القدرة الخلاقة على النقد والنقد الذاتي، كما فعل الكبار فيأكمل القراءة »

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.