fbpx
حوادث

الغفاري… الوفاء والتفاني

إشرافه على أمن مدن بالجنوب جعله خبيرا بالقضية الوطنية

في سطات الهادئة، عام 1960، أبصر حسن الغفاري النور، كأنما كتب على هذا الرجل أن يكون رمزا للوفاء والتفاني. كان حسن طفلا يحلم بالمستقبل، يحركه شغف المعرفة وعزيمة لا تعرف الانكسار،حصل على شهادة البكالوريا بسطات، فتحت له أبواب الحلم الكبير، لينتقل بعدها إلى العاصمة الرباط، حيث التحقأكمل القراءة »

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.