عكس ما عليه الحال في بعض الجماعات، التي عبثت مجالسها بتسميات الشوارع والساحات العمومية، وتحكمت الحسابات السياسية والمذهبية في كتابة يافطات الأزقة، بقيت الأسماء الموضوعة على أبواب مدرجات الكليات والمعاهد العليا والمدارس الوطنية وفية لتقليد راسخ، مفاده أن التسميات يجب أن تكون لكبار العلماء والمفكرين، الذين خلدهمأكمل القراءة »
نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.