اسم العائلة نفسه لليابانيين كشفت دراسة جديدة أن المواطنين اليابانيين سيحصلون على اسم العائلة نفسه خلال 500 عام، ما لم يسمح للأزواج الآن باستخدام ألقاب منفصلة. وتعد الدراسة التي نظمها مشروع "تينك نيم" بقيادة هيروشي يوشيدا، أستاذ الاقتصاد في جامعة توهوكو، جزءا من حملة لزيادة التوعية بآثار عدم تعديل قانون يعود تاريخه إلى أواخر القرن التاسع عشر. وقال فريق البحث إنه إذا استمرت الحكومة في مطالبة المتزوجين بمشاركة اللقب نفسه، فسيعرف كل ياباني بلقب "ساتو سان" بحلول 2531. وكشف استطلاع أجري في مارس الماضي، أن "ساتو" يتصدر بالفعل قائمة الأسماء الأخيرة اليابانية، وهو ما يمثل 1.5 في المائة من إجمالي السكان، بينما يأتي "سوزوكي" في الرتبة الثانية. وتظل اليابان الدولة الوحيدة في العالم التي تشترط على الزوجين استخدام الاسم نفسه. أقدم كتاب في العالم سيطرح كتاب من مصر، يعود إلى فجر المسيحية ويعتبر من أقدم الكتب الموجودة في العالم، للبيع في مزاد بلندن في يونيو المقبل. وتعود مخطوطة "كروسبي شوين"، المكتوبة باللغة القبطية على ورق بردي، تقريبا إلى الفترة ما بين 250 إلى 350 ميلادية وكتبت في أحد أقدم الأديرة المسيحية. ووفقا لدار كريستي فإن قيمة بيعها ستتراوح بين 2.6 إلى 3.8 ملايين دولار. وقال يوجينيو دونادوني، كبير المختصين في مخطوطات العصور الوسطى وعصر النهضة في دار كريستي "صحيح أنه في تلك الفترة الانتقالية...بدأ ورق البردي يأخذ شكل المخطوطات...ومن ثم الكتب التي نعرفها اليوم. وما لدينا هو أقدم نصوص معروفة للكتابين المقدسين". ونسخ الكتاب، الذي يضم 104 صفحات، في 52 ورقة، كاتب واحد على مدى 40 عاما في أحد الأديرة بصعيد مصر واحتفظ به خلف زجاج شبكي. إغلاق المدارس بسبب الحرارة علقت مئات المدارس في الفيليبين، بينها العشرات في مانيلا، حصص الدراسة الحضورية بسبب المخاطر الصحية الناجمة عن موجة حر تضرب البلاد حاليا. ووصلت الحرارة الثلاثاء الماضي إلى 35,7 درجة مائوية في العاصمة، أي أقل بقليل من الرقم القياسي التاريخي للحرارة البالغ 38,6 درجة مائوية والذي سجل في 1915. ومع أخذ الرطوبة في الاعتبار، من المتوقع أن ترتفع درجة الحرارة المحسوسة إلى 42 درجة مائوية الثلاثاء المقبل و43 درجة مائوية الأربعاء المقبل في مانيلا، وكذلك في عشرات الأماكن الأخرى، وهو مستوى يعتبر "خطيرا"، بحسب توقعات المعهد الوطني للأرصاد الجوية. وأشار مسؤولون من وزارة التربية إلى أن السلطات المحلية في جزيرة لوزون الرئيسية، في الجزر الوسطى، وكذلك في جزيرة مينداناو الجنوبية، علقت حصص التعليم الحضورية لتجنيب الطلاب الساعات الأكثر حرارة في اليوم.