فقد أنفه بسبب عضة كلب بعد أن تعرض الشاب أندرو كوبلوف، 37 عاما، للعض في أنفه من قبل كلب، تمكن الأطباء من إعادة بناء ملامحه الطبيعية. وفي التفاصيل، أصيب أندرو بثقبين في مكان أنفه بعد الهجوم الشرس الذي وقع في 2017. وكانت إصاباته خطيرة للغاية إلى درجة أنه قال إنه كان يرتدي ضمادة على وجهه لمنع الناس من التحديق في الأوقات النادرة التي تجرأ فيها على مغادرة منزله. وتضمنت الجراحة الرائعة، المفصلة في مقطع فيديو متقطع، إعادة بناء أنفه باستخدام غضروف من أذنه وأضلاعه. وأجرى العملية الدكتور باتريك بيرن، من المركز الطبي الأكاديمي الأمريكي "كليفلاند كلينك". والآن، أعلن أندرو أنه تمكن من استعادة "حياته" بفضل الطبيب. وقال أندرو، من ولاية ماساتشوستس الأمريكية "قبل إعادة بناء أنفي، فقدت الكثير من معنوياتي. كان الناس يحدقون بي أو يسألونني عما حدث. كان الأمر غير مريح للغاية". أمريكية تبيع ابنتها بـ 500 دولار قالت الشرطة إن امرأة من فلوريدا متهمة بمحاولة بيع ابنتها البالغة من العمر 18 شهرا مقابل 500 دولار. وفي التفاصيل، ألقي القبض على جيسيكا وودز، 33 عاما، بتهمة إساءة معاملة الأطفال وإهمالهم والتخلي عن طفل، وفقا لبيان صادر عن قسم شرطة بالاتكا على "فيسبوك". وقالت الشرطة إن وودز كانت تتسكع حول شركة محلية في بالاتكا مع ابنتها عندما سأل أحد الأشخاص وودز عما إذا كانت بحاجة إلى المساعدة، وفق ما نقل موقع "بيبل". وتابعت الإدارة أن "وودز قالت له إنها لا تحتاج إلى أي شيء، لكنها عرضت بيع الطفلة مقابل 500 دولار... وعندما رفض شراءها، ابتعدت وودز تاركة ابنتها وراءها". وأحضر الشخص الطفلة على الفور إلى قسم شرطة بالاتكا. وقدم الضباط ومحامي الضحية التابع للوكالة الرعاية للفتاة حتى تولى قسم الأطفال والعائلات رعايتها. جرذان تستهلك الماريخوانا تواجه شرطة نيو أورلينز الأمريكية صعوبة في منع البعض من استهلاك الماريخوانا المصادرة داخل مقرها. وهذه المشكلة ليست مع الشرطيين، بل مع جرذان تغزو المبنى منذ سنوات. وقالت آن كيركباتريك، قائدة الشرطة في المدينة الواقعة بولاية لويزيانا جنوب الولايات المتحدة في وقت سابق، إن "الجرذان تأكل الماريخوانا الموجودة لدينا وتظهر عليها كلها علامات تعاطي المخدرات". وتغزو الجرذان والصراصير منذ فترة طويلة مقر قسم الشرطة، الذي بني أصلا في 1968. وقالت كيركباتريك في تصريحات أوردتها صحيفة "تايمز بيكايون/نيو أورلينز أدفوكيت"، إن "الأمر لا يقتصر على مقر الشرطة فقط، بل يطول العديد من المناطق التي أصبحت تغزوها الجرذان".
