fbpx
افتتاحية

رمضان الذي نريد

اليوم (الاثنين)، أو غدا (الثلاثاء)، على أبعد تقدير، يربط المغاربة ألسنتهم ومعداتهم بلجام الصيام المتين الذي كتبه الله عليهم، كما كتبه على باقي الأقوام والشعوب والأمم الأخرى من الخليقة، لحكم ربانية سامية، أهمها التفكر في الذات، وترك الملذات والصبر على الجوع والعطش والمحن، والتضرع والتعبد إلى الخالقأكمل القراءة »

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   
شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.