ملف عـــــــدالة

تسابق بين الأمن والعلم في الجنايات الغامضة

رفع البصمات والآثار الحمضية بمحيط الجريمة لا يقل أهمية عن استجواب المشتبه فيهم

كلما انطلق تحقيق في جريمة ما، إلا وشوهد عدد من عناصر الشرطة العلمية والتقنية، سواء التابعين للمديرية العامة للأمن الوطني، أو العاملين بمختبر الدرك الملكي.
وبقدر ما يبذل ضباط الشرطة القضائية جهودا مكثفة للوصول إلى حقيقة الجريمة، وتحديد هوية مرتكبها، من خلال التحريات

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   
زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.