خاص
غضب الطبيعة بالجنوب
عاد الهدوء، مؤقتا، إلى عدد من مناطق الجنوب مع طلوع خيوط الشمس الأولى صباح أمس (الاثنين)، التي أتاحت للمنكوبين إحصاء خسائرهم ودفن موتاهم، فيما تواصل فرق الإنقاذ جرف أطنان من الأوحال والطين الأحمر للوصول إلى جثث الضحايا الذين مازالوا في عداد المفقودين بضواحي كلميم وتارودانت والحوز وورزازات.