بلغ التوتر بين رجال الدرك الملكي وسكان بمنطقة أولاد فرج ذروته، مساء أول أمس (الخميس)، إثر اندلاع أعمال تخريبية استهدفت مركزا للدرك، بعد هجوم حوالي 300 متظاهر احتجوا، بعد شيوع خبر حول تعرض أحد أبناء المنطقة لاعتداء من قبل دركي بلغ درجة ادعاء وفاته.
بلغ التوتر بين رجال الدرك الملكي وسكان بمنطقة أولاد فرج ذروته، مساء أول أمس (الخميس)، إثر اندلاع أعمال تخريبية استهدفت مركزا للدرك، بعد هجوم حوالي 300 متظاهر احتجوا، بعد شيوع خبر حول تعرض أحد أبناء المنطقة لاعتداء من قبل دركي بلغ درجة ادعاء وفاته.