أول مزاد للسكاكين أطلق معرض أبو ظبي الدولي للصيد والفروسية، الخميس الماضي، أول مزاد للسكاكين. ويضم المزاد 5 قطع من السكاكين للمزايدة عليها. وتجري المشاركة في المزاد فقط عبر التطبيق الإلكتروني لمعرض أبو ظبي الدولي للصيد والفروسية طيلة أيام المعرض. والقطع معروضة في جناح شركة تمرين، وسيتم الإعلان عن نتائج المزاد في اليوم الختامي للمعرض. والسكاكين المعروضة شملت سكين "فريد مهر" بمقبض تيتانيوم، ويبلغ سعره المبدئي ألفي درهم إماراتي، والثاني خنجر صالح بمقبض كاربون فايبر، وسعره ألف وخمسمائة درهم، إلى جانب سكين ياباني روكستيد وسعره 9 آلاف وخمسمائة درهم، وسكين بوكر من الجوهر مصنوع من حديد دبابة، ومطلي بذهب عيار 24 قراط وسعره ألفي درهم، أما السكين الخامس في المزاد فهو من نوع ويليام هنري أمريكي الصنع بمقبض من العاج الماموث، وتوجد منه 5 قطع فقط في العالم، ويبلغ سعره المبدئي 30 ألفا و200 درهم إماراتي. روما تسدد فاتورة مطعم بعد فرار سياح طلبت رئسية الحكومة الإيطالية، جورجيا ميلوني، من سفير بلادها تسديد فاتوة سياح إيطاليين، اختفوا دون دفعها في مطعم قصدوه في ألبانيا. ودفعت السفارة الإيطالية في ألبانيا فاتورة مطعم، لم يسددها سياح إيطاليون، في مدينة بيرات، بعد التدخل الشخصي لرئيسة الحكومة الإيطالية، جورجيا ميلوني. وكشف رئيس الوزراء الألباني، إيدي راما، أنه تحدث إلى ميلوني، التي زارت بلاده الأسبوع الماضي لقضاء عطلة، حول مجموعة من السياح الإيطاليين الذين اختفوا دون دفع فاتورة مطعم قصدوه في المدينة التاريخية المدرجة في قائمة "اليونسكو". وقال راما، لصحيفة "لا ستامبا" الإيطالية، أمرت ميلوني سفير بلادها بالذهاب إلى المطعم ودفع فاتورة، "هؤلاء الحمقى"، بحسب ما نقل عن ميلوني. كما طلبت ميلوني من السفير إصدار بيان بهذا الشأن، وقالت "لا يمكن أن تشوه سمعة إيطاليا بهذه الطريقة!". أنفلونزا الطيور تفتك بأسود البحر أعلنت السلطات الصحية الأرجنتينية الثلاثاء الماضي العثور على أكثر من 100 أسد بحر نافقة في الأيام الأخيرة على سواحل الأرجنتين، وهو معدل نفوق مرتفع يعزى إلى أنفلونزا الطيور. وفي مقاطعة ريو نيغرو في الجنوب، أفادت أمانة البيئة في بيان بوجود "أكثر من 50 حيوانا نافقا على طول الساحل، يظهر الكثير منها أعراضا تتوافق مع أنفلونزا الطيور". ورصدت عشرات أسود البحر من صنف "أوتاريا فلافيسنس"، على سواحل مار ديل بلاتا أو نيكوتشيا، على بعد 400 إلى 500 كيلومتر جنوب بوينس آيرس، وصولا حتى مقاطعة سانتا كروز في أقصى الجنوب، وفق الخدمة الوطنية للصحة ونوعية الغذاء "سيناسا".