fbpx
افتتاحية

القصاص

بالبكاء والنحيب والصدمة، ودع أصدقاء بدر، أول أمس (الاثنين)، زميلهم إلى مثواه الأخير، أو على الأصح، ما تبقى منه، ومن جسد “تفنن” القاتل في تعذيبه بأبشع أنواع الوسائل سادية، ولم يرتح إلا بعد أن سواه بالإسفلت والتراب. وبصبر خرافي، يداري الأب البسيط، قرب خيمة عزاء بحي بوشنتوف،أكمل القراءة »

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى