بالبكاء والنحيب والصدمة، ودع أصدقاء بدر، أول أمس (الاثنين)، زميلهم إلى مثواه الأخير، أو على الأصح، ما تبقى منه، ومن جسد “تفنن” القاتل في تعذيبه بأبشع أنواع الوسائل سادية، ولم يرتح إلا بعد أن سواه بالإسفلت والتراب. وبصبر خرافي، يداري الأب البسيط، قرب خيمة عزاء بحي بوشنتوف،أكمل القراءة »