رحيل الإعلامي المتمرد الذي عشق “جاك بريل” وعاش مثقفا في التلفزيون حدث ما تخوف منه أصدقاؤه والمقربون منه، وهم يضعون أياديهم على قلوبهم، ويطلبون الشفاء له، وأن تكون هذه الوعكة الصحية مثل سابقاتها، وينبعث منها مثل طائر الفينيق، ويعود مجددا لحياته الصاخبة، لكن هيهات، فالموت كان مصراأكمل القراءة »