مع قدوم فصل الصيف تعود الحياة إلى تلك البيوت الخشبية المبنية فوق رمال أغلب الشواطئ المغربية، وتتحول تجمعات الكبانوهات المهجورة طلية أيام السنة إلى أحياء شعبية حقيقية، يختلط فيها الباحثون عن فضاء أسري لقضاء العطلة مع صيادي المتعة وعشاق لغة الجسد.
مقالات ذات صلة
شاهد أيضاً
إغلاق
-
القري: خارج السيطرةمنذ أسبوعين