ملف الصباح

محكيات أحمد الطالبي : من السجن إلى الإقامة الجبرية

 

من جحيم أوفقير إلى زنازين البركاوية بالجزائر

ذات يوم، وعلى حين غفلة، ينادى علي من مكتب بجوار باب السجن. ما الجديد إذن؟ استئناف التحقيق؟ زيارة وفد ما؟
حيرتي تحولت إلى مفاجأة، حين قدمت لي أوراق التوقيع على سراح مؤقت… هل أفرح؟… هل أظهر ارتباكي؟ اقتنعت في الحال بأن علي أن أصمد

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.