قادتني زيارة إلى باريس، قبل ثلاث سنوات، إلى قصر العدالة، حيث ألح علي مرافقي بالدخول إلى قاعات بعينها، شهدت مداولات وأحداثا ومحاكمات تاريخية صاخبة، رددت أصداءها بناية رهيبة، مجللة بزخارف الفن المعماري القوطي العريق. ولا يكفيك يوم، أو يومان، لإنهاء جولتك في ردهات هذا الصرح القضائي، لكنأكمل القراءة »