مغاربة يعتبرون حمام الحومة جزءا من ذاكرتهم ويعودون إليه نكاية في “التركي” و”السبا” لا يمكن الاستغناء عن الحمام التقليدي مرة إلى الأبد، إذ جرب عدد من المغاربة فعل ذلك، ثم عادوا صاغرين إلى «بيت السخون»، يلقون بأجسادهم المتعبة في زوايا غرف فسيحة، ذات أسقف مقعرة، تنز منهاأكمل القراءة »