محاولة تهريب 22 ثعبانا وحرباء ألقى مسؤولو الجمارك القبض على امرأة، في حادثة غريبة، بعد وصولها إلى مطار تشيناي الهندي قادمة من ماليزيا وعثروا بحوزتها على ما لا يقل عن 22 ثعباناً من مختلف الأنواع في حقائبها. ذكرت صحيفة إنديان إكسبرس أن الراكبة وصلت من كوالالمبور على متن الرحلة AK13 مع الزواحف في حقيبتها. قالت جمارك تشيناي في تغريدة على تويتر إن امرأة قادمة من كوالالمبور على متن الرحلة AK13 أوقفتها الجمارك وأثناء فحص أمتعتها، تم العثور على 22 ثعبانًا من مختلف الأنواع وحرباء تم تخزينها في عدة حاويات بلاستيكية شفافة داخل أمتعتها. وتظهر الصور من مطار تشيناي الضباط وهم يحاولون بحرص الإمساك بالثعابين بعمود طويل، مع خروج بعضها من الصناديق الموجودة على الأرض. امرأة تدخل "غينيس" بـ"أكبر دوران للقدم"! حطمت كالسي غروب، 32 عاما، من نيو مكسيكو بالولايات المتحدة الأمريكية، الرقم القياسي لموسوعة غينيس من خلال إدارة قدميها بمقدار 171.4 درجات. وقالت غروب لموسوعة غينيس إنها "اكتشفت موهبتها الفريدة بالصدفة". وفي التفاصيل، قالت كالسي: "أنا أعمل في مكتبة وقد صدر للتو أحدث كتاب للأرقام القياسية العالمية (2021). وكان زميلي في العمل يتصفّح الكتاب وفتح عشوائيًا صفحة فيها أكبر دوران للقدم، فحاولت إدارة قدمي أثناء وقوفي وأدركت أن لدي فرصة جيّدة لتحطيم الرقم القياسي". وأضافت في حديثها لموسوعة غينيس: "بمجرد أن رأى الجميع الأمر، كانوا على يقين بأنني أستطيع تحطيم الرقم القياسي". محاولة لاكتشاف باطن الشمس يأمل العلماء في اكتشاف طرق جديدة لاكتشاف الكون الذي يحيط بنا، والذي ما زال يحتفظ بالكثير من الأسرار. وبحسب صحيفة "ساينس آلرت" لا تزال فلكيات الموجات الثقالية في مراحلها الأولى. وحتى الآن، ركّز هذا العلم على أكثر مصادر موجات الجاذبية نشاطاً وتميّزاً، مثل الاندماجات الكارثية للثقوب السوداء والنجوم النيوترونية. وهذا يعني أنه يمكن استخدام موجات الجاذبية كأداة للنظر إلى داخل الأجسام الفلكية، على غرار الطريقة التي تسمح لنا بها الأشعة السينية أو التصوير بالرنين المغناطيسي برؤية ما هو داخل جسم الإنسان. وهذه هي الفكرة من وراء دراسة حديثة تبحث في كيفية استخدام موجات الجاذبية لاستكشاف باطن الشمس الشديد الحرارة والكثيف إلى درجة أن الضوء لا يستطيع اختراقه. وحتى الضوء الناتج في لبّ الشمس يستغرق أكثر من 100000 عام للوصول إلى سطح الشمس.