حاصر برلمانيون، من الأغلبية والمعارضة، ليلى بنعلي، وزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة، لحل ملف شركة “سامير” لتكرير النفط، الذي أصبح لغزا محيرا في السياسة العمومية للحكومة، ما أدى إلى تفاقم العجز التجاري بسبب ارتفاع فاتورة استيراد الخام، واستمرار التبعية الطاقية إلى الخارج ما أثقل كاهل الميزانية العامة.أكمل القراءة »