عادت الطوابير الطويلة للانتظار، من جديد، من أجل العبور عبر باب سبتة للولوج إلى هذا الثغر المحتل، وهو الأمر الذي يخلف الكثير من التذمر والاستياء لدى الراغبين في العبور إلى الضفة الأخرى، سواء من المغاربة أو الإسبان. وعاينت “الصباح”، خلال زيارة قامت بها إلى هذا
أكمل القراءة »
يمكنكم مطالعة تتمة المقال بعد:
أو مجانا بعد
يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين
تم نسخ الرابط