رقم قياسي للسباحة في محيط متجمد تمكنت امرأة من الشيلي قطع مسافة 1.5 ميل (2.5 كيلو متر) سباحة في مياه شبه متجمدة في المحيط المتجمد الجنوبي حيث تبلغ درجة حرارة المياه 35.6 درجة فهرنهايت (2 درجة مائوية). وأصبحت باربرا هيرنانديز (37 عاما) أول شخص يتمكن من إكمال هذه المسافة، وذلك خلال 45 دقيقة و 30 ثانية فقط في 5 فبراير الجاري. وقالت هيرنانديز لوكالة فرانس برس "أكبر منافس لي هو الخوف وليس (الآخرون). الخوف من الفشل، من خذلان الناس الذين يثقون بي، هؤلاء هم خصومي الرئيسيون". وبدأت باربرا السباحة من سفينة تابعة للبحرية الشيلية بالقرب من جزيرة غرينتش في القارة القطبية الجنوبية وغطت مسافة تقارب طول 25 ملعب كرة قدم. عريس ما زال يرضع من أمه كشفت خبيرة تجميل أعراس معروفة باسم "جيني" عن قصة غريبة لعروس اكتشفت في يوم زفافها أن عريسها لا يزال يرضع من والدته. وشاركت جيني الحكاية المذهلة مع منظمة حفلات الزفاف في المملكة المتحدة جورجي ميتشل أثناء عملهما معا، وسردت جورجي، أخيرا، القصة في حلقة من البودكاست الكوميدي. وأخبرت جورجي المضيفة المشاركة بيث كيف "دخلت العروس إلى المرحاض وما شاهدته كان كافيا لإنهاء حفل الزفاف". في البداية، افترضت بيث أن العريس كان يخون عروسه أو يتعاطى المخدرات، لكن جورجي أوضحت أن اكتشافها كان في الواقع "أسوأ بكثير" من ذلك. وما أثار رعب بيث ورعب العديد من المستمعين المذهولين، هو أن جورجي كشفت أن العريس "كان يرضع من والدته". وأجابت بيث مندهشة "عفوا، ماذا؟ لماذا تتزوج امرأة من رجل ما زال يرضع؟"، فردت جورجي "لا أعتقد أنها كانت تعلم أن هذا ما كان يحدث". خسرت أصبعا في مركز تجميل خسرت أمريكية أصبع قدمها بعد جلسة تقليم أظافر، معيدة المخاوف بين النساء حول العدوى البكتيرية التي من الممكن أن تنتقل بين زبائن صالونات التجميل، بسبب قلة التعقيم وانعدام الخبرة من قبل الموظفات في الصالونات. ونقلت شبكة "فوكس نيوز" الأمريكية عن أنيتا هاوس (59 عاما)، من ولاية جورجيا الأمريكية، حديثها عن أن صالون التجميل كان السبب في نقل العدوى إليها، ما أدى في النهاية إلى بتر أصبعها. وإذ كشفت عن أنها ليست المرة الأولى التي تتردد فيها على صالون التجميل نفسه، ولم تعان مسبقا من أي مشاكل، أوضحت أنه في ذلك اليوم، كان المكان مزدحما، بما يقرب من 15 زبونة، ورغم استخدام الموظفين بطانة نظيفة يمكن التخلص منها في حوض العناية بالأقدام، إلا أن النهاية كانت سيئة.
