تتواصل عمليات الاعتداء على قبور بمقبرة الرحمة بالحي الحسني بالبيضاء، في غياب أي رد فعل من قبل مسؤولي مرفق عمومي أضحى “مستباحا”، دون حراسة، أو أبواب. وتشتكي أسر المتوفين وأقرباؤهم من انتهاك حرمة الموتى ونبش قبورهم لأغراض معينة، وعلى نحو مقصود في بعض الأحيان، إذ لم يعد
أكمل القراءة »
يمكنكم مطالعة المقال بعد:
أو مجانا بعد
يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين
تم نسخ الرابط