مجتمع

النفايات الهامدة…”البيضاء تحت القصف”

شوهت جمالية كافة المناطق مخلفة أضرارا بالبيئة والصحة والظاهرة لم تستثن الأحياء الراقية “ماقدو فيل زادوه فيلة”…مثل يصلح أن يكون عنوانا لحال العاصمة الاقتصادية التي أصبحت لا تسر حبيبا ولا عدوا، إذ وهي تحاول الانعتاق من مشاكلها اليومية التي تتخبط فيها من اختناق مروري ووضعية الطرق المهترئةأكمل القراءة »

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.