شوهت جمالية كافة المناطق مخلفة أضرارا بالبيئة والصحة والظاهرة لم تستثن الأحياء الراقية “ماقدو فيل زادوه فيلة”…مثل يصلح أن يكون عنوانا لحال العاصمة الاقتصادية التي أصبحت لا تسر حبيبا ولا عدوا، إذ وهي تحاول الانعتاق من مشاكلها اليومية التي تتخبط فيها من اختناق مروري ووضعيةأكمل القراءة »