fbpx
ملف الصباح

رقية أبو عالي بين سرير الجنس ومطرقة القاضي

ابنة تيغسالين أشعلت معركة الجنس ضد السلطة وخرجت منها معطوبة

لم تنتصر رقية أبو عالي في أشرس المعارك، تلك التي لا تدور في الساحات المشتعلة ولا بالقنابل الذرية ولا بالطائرات الشبح، بل في أسِرة رجال السلطة، وفي دفء الجنس المغتصب. بل خرجت من حرب الجنس والسلطة، معطوبة، تدور في دائرة لولبية يزداد قطرها كما الأعاصير.  كانت رقية امرأة عادية كأي زوجة وأي أم في تيغسالين

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   
زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.