الأولى

تحت الدف

يدعون أنهم مؤثرون في الحياة العامة للمغاربة، وأن بإمكانهم تغيير مواقف المواطنين إزاء قضايا سياسية واقتصادية واجتماعية، خاصة من قبل الذين يتابعون قنواتهم الخاصة، ويتفاعلون معها عبر «اللايكات» و»البارطاج»، بل ويستطيعون أن يصلوا إلى نسب مشاهدة تتجاوز مليون شخص، بحكم أن “فيسبوك” و”يوتوب»، الأقوى في مجال تسويقأكمل القراءة »

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.