لم تقتصر معاناة الأسر، المرحلة من وسط البيضاء إلى بقع مشتركة بأحياء الإيواء “المنفية” إلى أطراف تراب إقليم مديونة، على الخصاص المهول في البنيات التحتية والخدمات المدنية، بل وجدوا أنفسهم غارقين في مستنقع ريع جماعي وإداري يورط منتخبين ومهندسين وموظفين في شركات الماء والكهرباء باسم التشدد فيأكمل القراءة »