الأولى

تحت الدف

القطاعات التي “تبتز” الدولة، وتطلب تدخلها العاجل لفك أزماتها الداخلية المترتبة عن تداعيات “كورونا”، يجب أن تخجل، لأن لا أحد، في زمن الرخاء، كان يسألها عن أرباحها “المقنطرة” التي أدخلت رؤساء أقطاب ومديري شركات قائمة “المليارديرات” من الباب الواسع. فسيكون من الأجدى بالنسبة إلى البعض الكف عنأكمل القراءة »

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   
شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.