لم تهدأ بعد تداعيات فضيحة الجنس مقابل النقط التي شهدتها جامعة الحسن الأول بسطات، والتي أطاحت بخمسة أساتذة جامعيين، حتى تفجرت أخرى من العيار نفسه بجامعة محمد الأول بوجدة، وبالضبط المدرسة الوطنية للتجارة والتسيير، بعد أن تضمنت رسائل، وجهها أستاذ إلى طالبته، تلميحات بممارسة الجنس، مقابل مساعدتهاأكمل القراءة »