حكاية عبد المولى الذي عاد للاشتغال في شركة لتوصيل الطلبيات بعد إغلاق مقر عمله الأول في السابعة من كل مساء، يلج عبد المولى مقهى “مونديني”. يلقي سلاما حارا على النادل، ويتجه رأسا إلى طاولته في الزاوية القصية، بعيدا عن صخب التلفاز.يفتحُ هاتفه المحمول، وينغمس في عالمه الخاص.أكمل القراءة »
نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.