فتحت وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة ورش الساعات الخصوصية، أو “السوايع”، بتعبير الأمهات والآباء، وهو واحد من المواضيع الشائكة بمنظومة التربية والتكوين، الذي نأى أغلب الوزراء عن الاقتراب منها لحساسيتها، وأيضا لسطوة “اللوبي” المستفيد منها. ورمى شكيب بنموسى أول حجر في البركة الآسنة للساعات الإضافية التيأكمل القراءة »
نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.