مجتمع

“طاكسي صغير”… مهنة المفارقات

 

نافذون يجنون أرباحا خيالية وسائقون يعانون الاستغلال ومواطنون يدفعون الثمن

 

لم يعد لسائق سيارة الأجرة الصغيرة بالبيضاء، تلك المهابة التي كان يحظى بها منذ سنوات عديدة، عندما كانت المهنة محط إغراء الجميع، ومساطر ولوجها معقدة جدا، إذ أن القليل من المحظوظين من كان يظفر
برخصة سياقتها، غير أن مع مرور الأيام، ارتفع عدد المأذونيات، وأصبح المواطن يعاين أرقاما تتجاوز تسعة آلاف على رقم سيارة الأجرة. هنا بدأت المشاكل،
سيما عندما أدرك البعض كيف يستغل هذه الفوضى لجمع ثروة على حساب المواطن والسائق معا.

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.