fbpx
ملف الصباح

الدار البيضاء… نوستالجيا

شهادات لـ”بيضاوة لحرار” المهددون بالانقراض

من الصعب اليوم، في ظل العدد الهائل من السكان الذي تتحمله الدار البيضاء، والذي أتى أغلبهم من مناطق ومدن أخرى ليستقروا بالعاصمة الاقتصادية، العثور على “بيضاوي” أو “بيضاوية” قحة، يمكنه أن يحدثك عن المدينة كيف كانت بالأمس. ف”بيضاوة لحرار اللي ما يدوزو عار”، مثلما تقول الأغنية الشعبية، هم اليوم كائنات في طريقها إلى الانقراض، بعد أن هاجرت أعداد كبيرة منهم إلى الضواحي أو المدن الصغيرة، أو إلى خارج الوطن، وبعد أن توفي عدد آخر منهم، وذهب حاملا معه ذكريات من زمن جميل، ولى دون رجعة.

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.