ملف عـــــــدالة
فاس اهتزت على فيديوهات فاضحة
فضيحة مسؤولة مركز النداء وصديقها وفيديوهات أخرى طويت في صمت
رغم أن مدينة فاس شهدت فضائح أخلاقية وجنسية كثيرة ومختلفة نشر غسيلها على صفحات «فيسبوك»، فإن القليل منها عرف طريقه إلى العدالة بناء على شكايات من ضحاياها، وفتحت في شأنها تحقيقات أفضت إلى متابعة شباب استلذوا لقطات جنسية حميمية دون أي تفكير في عواقب الأمور، وما يحمله هذه الفعل الجرمي، في طياته من تبعات جنت عليهم بإيداعهم السجن.