الرياضة

وداعـا الـمـهـدي فـاريـا

 

أبو المهدي ولينا عاش كبيرا ومات فقيرا بعد أن أدخل الكرة الوطنية التاريخ من أوسع الأبواب

 

غادرنا المهدي فاريا، البرازيلي الجنسية والمغربي الأصل، الذي ارتبط اسمه بسنة 1986، ومونديال المكسيك، حينما قاد الأسود إلى أكبر إنجاز في تاريخهم، بالوصول كأول منتخب عربي وإفريقي إلى ثمن نهائي كأس العالم.
فاريا الذي أبى أن يدفن في أرض غير تلك التي احتضنته، وأهدته حب الملايين، عاش كبيرا ومات فقيرا، إلا من عشق المغاربة أجمعين، غادرنا في صمت، بعد معاناة طويلة مع المرض، وبعد أن ترك وراءه ذكريات كتبت بمداد من الفخر، وأدخلته خانة الكبار…

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.