في بلاد بعيدة، كان فيها الزمن يسير على حد النصال ورائحة البارود وتنام قبائلها وتصحوعلى أخبار الموت، يُحكى أن وزير كل الحقائب توقف بحصانه ذات زوال بسوق المدينة، مشدوها إلى مهارة خياط فارسي في مقتبل العمر، منهمك في تقطيع الأثواب بطريقة بديعة، ثم يعيد خياطتها وفق أشكالأكمل القراءة »