fbpx
دوليات

المغرب وتركيا وتونس تلاميذ في مدرسة “أحد الرحيل”

لم يهز شباب حركة «تمرد» وأنصار الائتلاف الوطني عرش محمد مرسي، رئيسا إسلاميا لما بعد ثورة 25 يناير المدنية، بل أسقطوا معه وهم الأغلبية العددية والقواعد البشرية التي كانت الحركات الإسلامية، باختلاف مرجعياتها المذهبية والإديولوجية، تتكئ عليها لبث الرعب في قلوب خصومها وإجبارهم على التراجع، كلما تعلق الأمر باستعراض للقوة في الشارع العام.
إنه حال المغرب، حيث تستأسد جماعة العدل والإحسان وحزب العدالة والتنمية ومختلف تنظيماتها الموازية على الشارع، وهو حال تونس والسودان (حزب المؤتمر الوطني ضمنا) ولبنان (حزب الله حسن نصر الله) وتركيا، حيث أعطى الطيب أرودغان، رئيس الحكومة، قبل أيام، الإشارة إلى ملايين من مريدي العدالة والتنمية لاحتلال ساحة

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.