قصة عزيز، أو عزيزة، كما يحب أن يُلقب، لا تختلف كثيرا، عن روايات باقي المثليين، إلا أن معاناته جعلته منبوذا، ثم طريدا، سواء في مدينته بشمال المغرب، أو في سبتة المحتلة التي فضل أن يطلب فيها اللجوء الجنسي. حين بلغ عزيز من العمر 31 سنة، قرر مغادرةأكمل القراءة »
نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.