fbpx
الصباح الـتـربـوي

مـعـلـم في الأرياف: حكايات سي أحمد التي لا تنتهي

زاوية يكتبها الزملاء الصحافيون والمراسلون بالتناوب ترصد واقع التدريس بالوسط القروي من خلال شهادات حية لمدرسين ومدرسات ينحتون الصخر لإنجاح هذا الشيء الذي اسمه “مدرسة النجاح”..فتحية لهم ولهن.

حكى لي أحد الأصدقاء الذي قضى سنوات في قطاع التعليم قبل مغادرته نهائيا، حكاية تبدو غريبة وطريفة في آن واحد. بل تكاد حكاياته لا تنتهي. كان سي أحمد حديث العهد بالتعليم. كان شابا يافعا، مندفعا إلى أبعد الحدود، متشبعا بنظريات التربية والتكوين، مستعدا للإسهام في بلورتها على أرض الواقع. عين في إحدى البوادي التابعة لإقليم آسفي، بعيدة عن “الكودرون”، منزوية عن العالم الخارجي.

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.