كنتُ في سيارتي، مساء الأربعاء الماضي، عائدا من زيارة عائلية، حين رن هاتفي. استرقت النظر إلى الشاشة، وقرأت اسم صديقي “المقرب جدا من الملفات الكبرى”. استغربت، وعدت سريعا للتركيز على السياقة، وعشرات الأسئلة تتراقص في ذهني عن السبب الذي يجعل “مصدري” “يجرؤ” على الاتصال بيأكمل القراءة »