حول بعض البرلمانيين، وهم على رؤوس الأصابع، وباتت أسماؤهم تتداول في دهاليز المؤسسة التشريعية، المهام الاستطلاعية التي يكلفون بإنجازها، نشاطا رقابيا، إلى وسيلة لتصفية حسابات مع مسؤولين “كبار” يوجدون على رأس مؤسسات عمومية وجامعات رياضية. ويتعرض مسؤولون يطلبون إلى “التحقيق” في المهام الاستطلاعية، إلى ممارسات تشتم منهاأكمل القراءة »