ما أشبه الأمس باليوم، إنها العبارة الأمثل التي تليق بمشاهد العار من مباراة الرجاء وتونغيت السنغالي، أول أمس (الثلاثاء)، بعد أن أعادت بنا للذاكرة أمطار الخير، التي تهاطلت على الرباط في 2014، وتحديدا إلى فضيحة ملعب الأمير مولاي عبد الله، خلال استضافة المغرب لبطولة العالم للأندية. ولمأكمل القراءة »