11 مليارا ونصف مصاريف الرجاء

الفريق نشر تقريريه المالي والأدبي وسجل توازنا في الميزانية وتراجعا للمداخيل وارتفاعا للنزاعات نشر الرجاء التقريرين المالي والأدبي لموسم 2019 – 2020، على بعد عشرة أيام من موعد الجمع العام في 21 دجنبر الجاري. وبلغ مجموع مداخيل الرجاء للموسم الكروي الماضي إلى غاية 30 يونيو 2020، 11 مليارا ونصف مليار، بينما بلغت مصاريفه 11 مليارا و651 مليونا. وحدد التقرير المالي مداخيل التذاكر وبطاقات الانخراط في 26 مليونا و 715 ألف درهم، وحقوق النقل التلفزيوني في 24 مليونا و761 ألف درهم، ومداخيل الإعلانات والإشهار في 28 مليونا و617 ألف درهم، ومداخيل بيع منتجات النادي الرسمية في 168 مليونا، والدعم المالي للسلطات المحلية في 350 مليونا، ومداخيل الانخراط في 248 مليونا، ومداخيل الاشتراك في مدرسة الرجاء في 181 مليونا. وحددت المصاريف في 966 مليونا لتنظيم المباريات، و739 مليونا خاصة ببعض اللوازم الخاصة التي تستعمل بشكل يومي، ومصاريف خارجية خاصة بالسفر داخل المغرب وخارجه، ومجموعة من الاحتياجات وصلت مليارين و186 مليونا، إضافة إلى مليارين و249 مليونا، خاصة بمستحقات العاملين بالنادي، وخمسة ملايير و432 مليونا، خاصة بمنح التوقيع ومستحقات أخرى، خلال الموسم الكروي الماضي. وأكد الرجاء في التقرير الأدبي أن ستة ملفات لنزاعاته الرياضية الدولية مازالت عالقة بمحكمة التحكيم الرياضي "طاس"، ويتعلق الأمر باللاعب النيجيري كريستيان أوساغونا، الذي سيحصل على 300 مليون، وفريقه رينجرس الحاصل على حكم بقيمة 200 مليون، إضافة إلى ملف المدرب امحمد فاخر، علما أن هناك مفاوضات لحل النزاع بشكل ودي. وينضاف إلى النزاعات السابقة، ملف المدرب الاسباني خوان كارلوس غاريدو، الذي سيحصل على مبلغ 200 مليون، إلى جانب الحكم الصادر لفائدة اللاعب ليما مابيدي وقدره 300 مليون. وأوضح المكتب المسير في تقريره الأدبي أنه أدى ما يناهز 10 ملايين درهم، منذ 13 أبريل 2018 فترة رئاسة اللجنة المؤقتة، قبل تولي الزيات مسؤولية تسيير الفريق. ويبلغ مجموع المبالغ المالية لملفات النزاعات المحكومة ضد الرجاء بالجامعة 31.216.417 درهما، فيما بلغ مجموع الأحكام التي أداها الرجاء 25 مليون درهم خلال موسمي 2018 - 2019 و2019 - 2020، بينما مازالت أزيد من 3 ملايير سنتيم لم تؤد بعد. وعلى صعيد آخر، تدخل أمن الحي الحسني بمركب الوازيس، الاثنين الماضي، لفك اشتباك بين مستخدم بقسم الحسابات، وحارس بمركز التكوين. وذكر مصدر مطلع أن مستخدم الحسابات استخلص شهادة طبية مدتها 21 يوما، بعد تعرضه لاعتداء من قبل حارس مركز التكوين، ورغم حضور الشرطة لم يقدم أي شكاية في انتظار تحرك المكتب المسير. واستنادا إلى مصدر "الصباح"، فإن المكتب المسير لم يتخذ أي إجراء بخصوص النازلة. نور الدين الكرف

لوحات الإدريسي بالبيضاء

"كلها وطريقو" ... زمن الرباط الجميل

مقالات ذات صلة

مانع إعلانات!!!