ملف الصباح

الانتقام يغذي نشر صور فاضحة بالأنترنت

لم يعد غريبا أن تفاجأ فتاة بصورها عارية أو في أوضاع غير عادية ومشاهد ساخنة  في أحد فصول المدرسة أو مراحيضها، على شط البحر، أو بمحاذاة أحد المسابح، وربما في منزلها، أو في غرفة أحد الفنادق، وحتى غرفتها الخاصة. صور لفتيات في عمر الورد التقطت لهن دون علمهن أو بمحض إرادتهن، في النادر من المرات، ذلك أن الصور المعروضة عبر مواقع التواصل الاجتماعي لم يلتقطها دائما متلصصون، ولم تعرض كلها بغرض الانتقام، بل هناك صور لمراهقات رغبن في إظهار مفاتنهن، كمحاولة للتعبير عن تحررهن من كل قيود الأعراف والتقاليد.

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   
زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.