مرت سنتان على تعيين روبرت أوشن، مديرا تقنيا للجامعة، خلفا لناصر لارغيت، دون تحقيق الأهداف المرجوة، عدا مكاسب تكاد تعد على رؤوس الأصابع. وأهدرت الجامعة الوقت والمال في تعيين أعضائها، ورضخت لقرارات هذا المدير التقني، دون أن تناقشه في معايير اختياراته، فكان له ما أراد، إذ عينأكمل القراءة »