الصباح الـتـربـوي
مـعـلـم في الأرياف: حكاية معلم فقد منصبه من أجل أكلة بطاطس
زاوية يكتبها الزملاء الصحافيون والمراسلون بالتناوب ترصد واقع التدريس بالوسط القروي من خلال شهادات حية لمدرسين ومدرسات ينحتون الصخر لإنجاح هذا الشيء الذي اسمه “مدرسة النجاح”..فتحية لهم ولهن.
تعود تفاصيل هذه الحكاية المثيرة إلى أكثر من 25 سنة ، مسرحها مجموعة مدرسية تقع بدائرة أزمور، وإن لم تخني الذاكرة بالضبط بمنطقة بوسدرة وسط بساتين الحامض المترامية على الضفة اليسرى لنهر أم الربيع.