fbpx
الصباح الـتـربـوي

مـعـلـم في الأرياف: حين “يحمل” وادي الدوار

زاوية يكتبها الزملاء الصحافيون والمراسلون بالتناوب ترصد واقع التدريس بالوسط القروي من خلال شهادات حية لمدرسين ومدرسات ينحتون الصخر لإنجاح هذا الشيء الذي اسمه “مدرسة النجاح”..فتحية لهم ولهن.

في هذا الصباح من يناير،  تبدو السماء مقنعة خلف سحب داكنة .وجه المعلم مغلق بالتركيز الذهني  والحصص المتراكمة والوقت الضيق. ينبغي، إذن، إدانة هذا الالتباس. ما أصعب أن يتناثر المتعلمون فوق طاولات مهترئة على قلوبهم رعشة الأهرامات وبضع كلمات تلوك الدهشة والصبر …

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   
زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.