fbpx
ملف الصباح

دور صفيح أنبتها المستعمر أيام الحماية

جعلها مأوى العمال “الجدد” فتحولت إلى بؤرة للمقاومة إلى أن صارت قنبلة موقوتة تهدد المجتمع والاقتصاد والسياسة

دور الصفيح والبراريك التي لا تكاد تخلو مدينة على امتداد التراب الوطني منها ليست وليدة الصدفة ولم تنتجها الهجرة القروية، حتى وإن كان تنامي الأخيرة بالوتيرة التي عرفتها في السنين الأخيرة، سببا عجل بارتفاع سكان البيوت القصديرية.
فمنذ أن اقتحم الفرنسيون والإسبان البلاد بذريعة الحماية، ظهرت النواة الأولى لمنازل عشوائية، أنشئت على شاكلة بيوت الطين بقرى وبوادي

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.